وأَحْفَى الرجلُ: حَفِىت دابته.وحَفِيَ بالرجُل حَفَاوة وحِفاوة وحِفاية وتَحَفَّى به واحْتَفَى: بالَغَ في إكْرامه. الأَصمعي: حَفِيتُ إليه في الوصية وتَحَفَّيْت به تَحَفِّياً، وهو المبالغة في إكْرامه. وتتراوح فترة حملها من 40 إلى 75 يومًا، وعندما يبلغ صغارها ستة أسابيع إلى عشرة، يبدأون في استقلال حياتهم، ولكن المنك الأوروبي يبدأ استقلاله بعد شهرين ونصف إلى أربعة أشهر فقط. وعند علماء العروض: عبارة عما من شأنه أن يكون الشعر مقطعاً به. اسم حيوان بحرف ض الضاد قد يكون ذلك من ضمن اهتمام العديد من الاشخاص الذين يهتمون باللغة العربية وأحرف اللغة العربية حيث إن حرف الضاد هو الحرف رقم الخامس عشر من أحرف الابجدية العربية وهناك العديد من الاسماء التي تبدأ بهذا الحرف في اللغة العربية سواء إن كانت اسماء بنات أو اسماء ولاد أو أسماء جماد، وفي هذا المقال سنعرض لكم العديد من الاسماء الخاصة بالحيوان بحرف يات. ابن الأَثير: وفي حديث موسى ابن طلحة قال: دخل عليّ طلحة وأَنا مُتَصَبِّحٌ فأَخَذَ النعلَ فَحَظَانِي بها حَظَياتٍ ذَواتِ عَدَدٍ أَي ضربني، قال: هكذا رُوِيَ بالظاء المعجمة، وقال الحربي: إنما أَعْرِفُها بالطاء المهملة، فأَما المعجمة فلا وجه له؛ وقال غيره: يجوز أَن يكون من الحَظْوة بالفتح، وهو السهم الصغير الذي لا نصل له، وقيل: كل قضيب نابت في أَصل فهو حَظْوة، فإن كانت اللفظة محفوظة فيكون قد استعار القحيوان بحرف ضيب أَو السهم للنعل.

ابن سيده: وحُظَيٌّ اسم رَجُل؛ عن ابن دريد، وقد يجوز أَن تكون هذه الياء واواً على أَنه ترخيم مُحْظٍ أَي مفَضِّل لأَن ذلك من الحُظْوَة. المنشدة للأَصمعي التي فيها: كأَنَّها وقد رَآها الرَّائي إِنما سوغه ذلك مع أَن الأَبيات كلها متوالية على الجر أَنه توهم فيه معنى الجر، أَلا ترى أَن معناه كأَنها وقت رؤية الرائي؟ وفي الحديث: أَنه، عليه الصلاة والسلام، أَمر أَن تُحْفَى الشواربُ وتُعْفَى اللِّحَى أَي يُبالَغ في قَصِّها. والاحْتِفاء: أَن تَمْشِيَ حافياً فلا يُصيبَك الحَفَا. فلا أَلِيَّةً أَي إلاَّ تكُنْ مِمَّن يَحْظَى عنده فإنِّي غيرُ أَلِيَّةٍ؛ قال سيبويه: ولو عَنَت بالحَظِيَّةِ نفسَها لم يكن إلاَّ نَصْباً إذا جعلت الحَظِيَّة على التفسير الأَول، وقيل في المثل: إلاَّ حَظِيَّةً فلا أَلِيَّةً؛ تقول: إنْ أَخْطَأَتْكَ الحُظْوة فيما تَطْلُب فلا تَأْلُ أَنْ تَتَوَدَّد إلى الناس لعلك تُدْرِكُ بعض ما تريد، وأَصله في المرأَة تَصْلَف عند زوجها؛ وفي التهذيب: هذا المثل من أَمثال النساء، تقول: إن لم أَحْظَ عند زوجي فلا آلُوا فيما يُحْظِيني عندَه بانتهائي إلى ما يَهْواه.

وفي المثل: إحدَى حُظَيَّاتِ لُقْمَان، وهو لُقْمانُ بن عادٍ وحُظَيَّاتُه سهامه ومَرَاميه؛ يضرب لمن عُرِفَ بالشَّرارة ثم جاءت منه هَنَةٌ؛ وقال الأَزهري: حُظَيَّات تصغير حَظَوات، واحدتها حَظْوة، ومعنى المثل إحْدى دواهيه ومَرَاميه. قوله «وفي المثل إلا حظية إلى قوله على التفسير الأول» هذه عبارة المحكم بالحرف). ومنها على مرحلة من جهة الجنوب وادي فاس ومن ورائه إلى ناحية المشرق برغواطة وعلى بريد منها وادي سلة. وقال القاسم بن مخيمرة : كل من ذبيحته وإن قال باسم سرجس - اسم كنيسة لهم - وهو قول الزهري وربيعة والشعبي ومكحول ؛ وروي عن صحابيين : عن أبي الدرداء وعبادة بن الصامت. أخبرني به الشيخ أبو المعالي محمد بن أحمد بن علي بن اللبان رحمه الله مناولة وإجازة وسماعا لكثير منه وتلاوة لما دخل يف تلاوتي منه عليه بما دخل في تلاوته على الأستاذ أبي حيان بما دخل في تلاوته على عبد النصير المريوطي بما دخل في تلاوته على الصفراوي وقرأت بما دخل في تلاوتي منه في كتاب الإعلان لأبي القاسم الصفراوي على الشيخ عبد الوهاب بن محمد الاسكندري بقراءته بذلك على أحمد بن محمد القوصي ومحمد بن عبد النصير بن الشوا وقرأ به القوصي على يحيى بن أحمد بن الصواف وقرأ ابن الشوا على عبد الله بن منصور الأسمر وقرأ به على المؤلف أبي القاسم الصفراوي وقرأ الصفراوي بجامع البيان على سيخه أبي يحيى اليسع بن عيسى بن حزم الغافقي وقرا به على أبيه وقرأه وقرأ به على أبي داود سليمان بن نجاح قال أخبرنا به المؤلف تلاوة قراءة عليه في داره بدانية سنة أربعين وأربعمائة.

وحَفا الله به حَفْواً: أَكرمه. ورجُل حَظِيٌّ إذا كان ذا حُظْوة ومَنْزِلة، وقد حَظِيَ عند الأَمير واحْتَظى به بمعنى. ويقال: ناقة صابِغٌ إذا امْتَلأَ ضَرْعُها وحَسُنَ لونه، وقد صَبُغَ ضَرعُها صُبوغاً، وهي أَجْوَدُها مَحْلبة وأَحَبُّها إلى الناسِ. ويقال: حَنْظَى بِهِ، لغة في عَنْظَى بِهِ إذا نَدَّد به وأَسْمَعه المكروه. ويقال: قد حَفِيَ فلان بفلان حِفْوة إذا بَرَّه وأَلْطَفه. وقال الأَصمعي: حَفِيَ فلان بفلان يَحْفَى به حَفاوة إذا قام في حاجته وأَحْسَن مَثْواه. قيل: الجمع قد يلحقه التغيير بالكسر وغيره، بخلاف التثنية فإنها لا يتغير فيها لفظ الواحد بحال، مع أنهم رأوا أن جمع السلامة لا بد فيه من واو في الرفع، وياء مكسور ما قبلها في النصب والخفض فأثسبهت حاله حال ما لم يحذف منه شيء. حطا: لم يذكره الجوهري ولا رأَيته في المحكم، قال الأَزهري عن ابن الأَعرابي: الحَطْوُ تَحْريكك الشيءَ مُزَعْزَعاً؛ ومنه حديث ابن عباس، رضي الله عنه: أتاني النبي، ﷺ، فحَطانِي حَطْوَةً؛ هكذا رواه غير مهموز وهمزه غيره، قال: وقرأْته بخط شمر فيما فسر من حديث ابن عباس قال: تَناوَلَ النبي، ﷺ، بقَفَايَ فحطَأَنِي حَطْأَةً، وقال ابن الأَثير: قال الهروي جاء به الراوي غير مهموز، وقال ابن بري في أَماليه: يقال للقملة حَطَاة وجمعها حَطاً، قال: وذكره ابن وَلاَّدٍ بالظاء المعجمة، وهو خطأٌ.