يرغب العديد من الأشخاص في التعرف على اسم حيوان بحرف الطاء، حيث توجد العديد من الحيوانات المختلفة التي يبدأ اسمها بحرف الطاء. اسم حيوان ماموث أو البهيموث: هو أحد الحيوانات المنقرضة، وهو من الثدييات الفيلية وهي فصيلة تابعة لفصيلة الفيل، ولكنه من حيث الحجم فهو أضخم من الفيل. وذكر مساوئ الإنسان في غيبته وهي فيه، وإن بم تكن فيه فهي بهتان، وإن واجهه فهو شتم. قزع: القَزُعُ: قِطعُ السَّحاب، الواحدةُ قَزَعَةٌ وهي رَقيقَةُ الظِّلِّ تمر تحت السَّحابِ الكثير. والصَّوْقَعَة وقْبَةُ الثَّريدِ، وبالسِّين أحسنُ، والصُّقْعُ: ناحية من الأرض أو البيت، والصاد قبيحٌ، والصُّقْعُ: ما تحت الرَّكِيّةِ وحولها من نواحيها، والجمعُ: الأصْقَعُ. طريقا طلحة وابن البواب وهما (السادسة، والسابعة) عن ابن مجاهد من كتابي ابن خيرون ومن كتاب المصباح لأبي الكرم قرآ بهما على ابن عتاب وقرأ بهما على القاضي أبي العلاء الواسطي وقرأ على أبي القاسم طلحة بن محمد بن جعفر المعروف بغلام ابن مجاهد وأبي الحسن عبيد الله بن أحمد بن يعقوب المعروف بابن البواب البغداديين (فهذه) ست طرق لهما.
وقال أبو العباس المهدوي في الهداية وأطولهم يعني في المنفصل حمزة وورش ثم عاصم ثم ابن عامر والكسائي ثم أبو نشيط والدوري عن اليزيدي ثم الباقون. فأما من لم يسمِّ يعني مع الاستعاذة فالأشبه عندي أن يسكت عليها ولا يصلها بشيء من القرآن ويجوز وصلها. يقال: أَلْزَقَ بُعْثُطَه وعِضْرِطه بالصَّلَّةِ يعني اسْتَه. والصَّاعِقَةُ: الوَقْعُ الشَّديدُ من صوْتِ الرَّعْدِ، يسقُطُ معه قِطْعة من نار يقال: إنها من صَوْت الملك، ويجمع صَواعِق. والصعَّاقُ: الشَّديدُ الصَّوْتِ. والصَاعِقَةُ: صيحةُ العَذَابِ. وحِمارٌ صَعْقُ الصَّوْتِ أي شديدهُ. وأزْعَقَ القَوْمُ: أي حفروا فهَجموا على ماءٍ زُعاقٍ. وان أردتْ الأصْقَعَ نَعْتاً فجمعه على صُقْع. وإذ انتهينا في هذا الكتاب إلى هذا الموضع فوصفنا الآلة التي هيئتها على هيئة الفلك وتسمى البيضة والآلتين الموصوفتين للرصد إن شاء الله. والجمع صُقْعٌ وأصاقِعُ. قال الخليل: كل صادٍ قبلَ القاف إن شئتَ جعلْتها سينا لا تُبالي مُتَّصِلة كانت بالقاف أو مُنْفَصِلَة، بعد أن تكونا في كلمة واحدة، إلا أن الصَّاد في بعض الأحيان أحسن، والسِّين في مواطِنَ أخرى أجْوَدَ. وينسب إليها أبو المهاجر عبد الرحمن البلهيبي من تابعي أهل مصر سمع معاوية بن أبي سفيان وجماعة من الصحابة، وفي كتاب موالي أهل مصر قال ومنهم أبو المهاجر البلهبي و اسمه عبد الرحمن وكان من سبي بلهيب حين انتقضت في أيام عمر فأعتقه بنو الأعجم بن سعد بن تحبيب وكان من مائتين من العطاء وكان معاوية قد عرفه على موالي تجيب وهو الذي خرج إلى معاوية بشيرا بفتح خربتا ذكر ذلك قديد عن عبد الله بن سعيد عن أبيه قال وبنى له معاوية دارا في بني الأعجم في الزقاق المعروف بالبلهيبي وكتب على الدار هذه الدار لعبد الرحمن سيد موالي تجيب ووهب له معاوية سيفا لم يزل عندهم ولما ولى عبد الله بن الحبحاب مصر قال لأبي المهاجر البلهيبي لأستعملنك ثم لأولينك على قريتك الخبيثة بلهيب فقال البلهيبي إذا أصل رحما وأقضي ذماما البلياء: بعد اللام الساكنة ياء: وألف ممدودة.
ومن تاب بعد القدرة فظاهر الآية أن التوبة لا تنفع ، وتقام الحدود عليه كما تقدم. ورَجْعُ الجوابِ: ردُّه. وَرَجْعُ الرشق من الرمي: ما يردّ عليه. والصَّعِقُ: المغْشِيُّ عليه. صُعِق صَعْاقاً: غُشِي عليه من صَوْتٍ يسمعه أو حِسٍّ أو نحوه. طبسون: نوع من الحيوانات القاطنة في البرية ويتميز بصغر حجمه. زرافة: تعد إحدى الحيوان بحرف الصادات الشهيرة للغاية ولا يوجد أي شخص لا يعرفها. والطعام الذي تقع فيه محاولة على ضربين : أحدهما : ما فيه محاولة صنعة لا تعلق للدين بها ؛ كخبز الدقيق ، وعصر الزيت ونحوه ؛ فهذا إن تجنب من الذمي فعلى وجه التقزز. والمِعْزَقُ: المَرُّ من الحديد ونحوه ممَّا يُحفرُ به، ويجمعُ مَعازق. يحتوى ريشه على كثير من الألوان المتعددة. والأصقَعُ: طُوَيْر كأنه عُصفُورٌ في ريشه خُضْرةٌ، ورأسُهُ أبْيَض يكون بقُرْبِ الماء. سقع: السُّقْعُ مُستْعَمْلَ في الصُّقْعِ في بابه. والاحْتِشاءُ: الامتلاءُ، تقول: ما احْتشَيْتُ في معنى امْتلأْتُ. وإن اعترف بثبوت هذه المعاني لله، وقال: أنا أنفي أن يكون الله مفتقرًا إلى ذوات أو معان بها يصير حيًا عالمًا قادرًا، فهذا مناظرة منه لمثبتة الأحوال كالقاضي أبي بكر وأبي يَعْلَى، وغيرهما ممن يقول: إن له علمًا وعالمية، وعالميته معنى زائد على علمه.
وتقول: إنّي لفي شُبْهةٍ منه. أي يموت الذباب من شدَّةِ نَهِيقه إذا دنا منه. وتَقَاعَسَ فُلانٌ: إذا لم يَنفْذ ولم يَمضِ لما كُلِّفَ. ولم يذكر في الثلاثة الباقية شيئا. والعَزْقُ عِلاجٌ في عُسْر. الدوري في شوال سنة ست وأربعين مائتين على الصواب وكان إمام القراءة في عصره، وشيخ الإقراء في وقته ثقة ثبتا ضابطا كبيرا وهو أول من جمع القراآت ولقد روينا القراآت العشر عن طريقه. صفع: صَفَعَه يَصْفَعُه صَفْعاً إِذا ضرب بِجُمْعِ كَفِّه قفاه، وقيل: هو أَن يَبْسُطَ الرجل كفه فيضرب بها قفا الإِنسان أَو بدنه، فإِذا جمع كفَّه وقبضها ثم ضرب بها فليس بِصَفْعٍ، ولكن يقال ضربه بِجُمْعِ كفِّه؛ ورجل مَصْفَعانيٌّ: يُفْعَلُ به ذلك، وقيل: الصَّفْعُ كلمة مولَّدة، والرجل صَفْعان. قال المعري في بعض كتبه: كل ما في كلام العرب أفعال فهو جمع إلا ثلاثة عشر حرفًا: قولهم ثوب أسْمال وأخْلاق وبرمة أَعْشار وجفنة أكْسار إذا كانتا مشعوبتين ونعل أَسْمَاط إذا كانت غير مخصوفة وحبل أحْذاق وأَرْمام وأَقْطاع وأرْماث إذا كان متقطعًا موصلًا بعضه إلى بعض وثوب أَكْباش لضرب من الثياب رديء النسج وأرض أحْصَاب إذا كانت ذات حصى وبلد أمْحال أي قحط وماءٌ أسْدام إذا تغير من طول القدم.
