اسم حيوان ماعز او الماعز: حيوان أليف، نقوم بتربيته في المنازل، وذلك لبيعه وكسب المال، وحيوان الماعز قد ذكر في القرآن الكريم، حيث جاء ذكره في سورة الأنعام الآية حيث قال الله تعالي: " ثَمَانِيَةَ أَزْوَاجٍ ۖ مِّنَ الضَّأْنِ اثْنَيْنِ وَمِنَ الْمَعْزِ اثْنَيْنِ ۗ قُلْ آلذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ أَمِ الْأُنثَيَيْنِ أَمَّا اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ أَرْحَامُ الْأُنثَيَيْنِ ۖ نَبِّئُونِي بِعِلْمٍ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ" وسنقوم بتوضيح بعض المعلومات عن الماعز في التالي. وهي في عقيق المدينة، روي عن النبي ﷺ أنه قال نعم القليب قليب المزني وهي التي اشتراها عثمان بن عفان فتصدق بها، وروي عن موسى بن طلحة عن رسول الله ﷺ أنه قال نعم الحفير حفير المزني يعني رومة فلما سمع عثمان ذلك ابتاع نصفها بمائة بكرة وتصدق بها على المسلمين فجعل الناس يسقون منها فلما رأى صاحبها أن قد امتنع منه ما كان يصيب منها باعها من عثمان بشيء يسير فتصدق بها كلها، وقال أبو عبد الله بن مندة رومة الغفاري صاحب بئر رومة روى حديثه عبد الله بن عمر بن أبان بن عبد الرحمن المحاربي عن ابن مسعود عن أبي سلمة عن بئر بن بشير الأسلمي عن أبيه قال لما قدم المهاجرون المدينة استنكروا الماء وكان لرجل من بني غفار بئر يقال لها رومة كان يبيع منها القربة بالمد فقال له رسول الله ﷺ بعنيها بعين في الجنة فقال يا رسول الله ليس لي ولعيالي غيرها لا أستطيع ذلك فبلغ ذلك عثمان فاشتراها بخمسة وثلاثين ألف درهم الحديث.
والألفاظ الأول إنّما توضع أوّلا للدلالة على هذه وعلى المركَّبات من هذه. قال أحمد بن يحيى بن جابر نسبت إلى أريس رجل من المدينة من اليهود عليها مال لعثمان بن عفان رضي الله عنه وفيها سقط خاتم النبي ﷺ من يد عثمان في السنة السادسة من خلافته واجتهد في استخراجه بكل ما وجد إليه سبيلا فلم يوجد إلى هذه الغاية فاستدلوا بعده على حادث في الإسلام عظيم وقالوا إن عثمان لما مال عن سيرة من كان قبله كان أول ما عوقب به ذهاب خاتم رسول الله من يده وقد كان قبله في يد أبي بكر ثم في يد عمر ثم في يد عثمان رضي الله عنهم، والأريس في لغة أهل الشام الفلاح وهو الأكار وجمعه أريسون وأرارسة وأرارس في الأصل جمع أريس بتشديد الراء وأظنها لغة عبرانية وأحسب أن الرئيس مقدم القرية تعريبه. في موسم التزاوج يكون الحد الاقصى لعدد الاطفال اثنين فقط ولا يزيد عن ذلك، أما عن هذا الشفة العلوية فهو يتميز بوجود شفاء علويه مشقوقة بدرجة كبيرة. الزقزوق هو واحد من الكائنات التي تندرج تحت فصيلة القوارض يتميز باسنانه واحدا هو يشبه في الشكل الأرنب والفار معا ولكن ذيل قصير للغاية حيوان جميل في الشكل.
يتميز هذا الطائر بامتلاك عنق ورأس طويل ويمتلك منقار يستخدمه في تناول الطعام أيضا من الكائنات التي تشتهر بأنها حريصة جدا على أطفالها الصغار تتم تربيتها ورعايتها لفترة طويلة. قال أَبو منصور: والصَّقْر، عند البَحْرَانِيِّينَ، ما سال من جِلالِ التمر التي كُنِزَتْ وسُدِّك بعضُها فوق بعض في بيت مُصَرَّج تحتها خَوابٍ خُضْر، فينعصر منها دِبْس خامٌ كأَنه العسل، وربما أَخذوا الرُّطَب الجَيِّد ملقوطاً من العِذْقِ فجعلوه في بَساتِيقَ وصَبّوا عليه من ذلك الصَّقْر، فيقال له رُطَب مُصَقِّر، ويبقى رُطباً طيباً طول السنة وقال الأَصمعي: التَّصْقِيرُ أَن يُصَب على الرُّطَب الدِّبْسُ فيقال رُطَب مُصَقَّر، مأْخوذ من الصَّقْرِ، وهو الدِّبْس. فالمضاف إليه من هذه المعاني معقولة غير محسوسة، ثم إذا ثبت هذا فالصلاة كما تسمى عطفًا وحنوًا. كما تساعد معرفته على رفع مستوى الثقافة لديك. بئر أرما: بفتح الهمزة من أرما وسكون الراء وميم وألف مقصورة، بئر على ثلاثة أميال من المدينة عندها كانت غزاة ذات الرقاع. وقال الأصيلي. ذو أروان موضع اخر على ساعة من المدينة وفيه بني مسجد الضرار. ، أو يكون خاطب بذلك العفريت، حكى هذا القول الزمخشريوغيره، كأنه استبطأ ما قال العفريت، فقال له سليمان ذلك على تحقير العفريت. والأَصْلَعُ: حيّة دقيقة العنق مُدَحْرَجةُ الرأْس كأَنّ رأْسها بندقة، ويقال الأُصيلع، وأَراه على التشبيه بذلك.
هو ما اشتمل على علم الفاعلية