والصِّنَّارُ: شجر الدُّلْبِ، واحدته صِنَّارة؛ عن أَبي حنيفة، قال: وهي فارسية وقد جرت في كلام العرب؛ وأَنشد بيت العجاج: يَشُقُّ دَوْحَ الجَوْزِ والصِّنَّارِ وقال بعضهم: هو الصِّنَار، بتخفيف النون، وأَنشد بيت العجاج بالتخفيف. وناقة عائطٌ، وقد عاطَتْ تَعِيطُ عِياطاً، ونُوق عِيطٌ وعُوطٌ من غير أَن يقال عاطَتْ تَعُوطُ، وجمع العائط عَوائطُ، وقال غيره: العِيط خِيارُ الإِبل وأَفْتاؤُها ما بين الحِقَّةِ إِلى الرَّباعِيةِ. وقال الله عزّ وجلّ: " وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون " والصَّنّاعُ والصَّنَّاعةُ أيضاً: خشب يتّخذ في الماء ليحبس به الماء، أو يسوّى به، ليمسكه حيناً، لم يعرفه أبو ليلى ولا عرّام. قال أبو سعد. بلدة على البحر بأسفل البصرة ولا أعرفها أنا. وإنما ورد ذلك من غير روايتي رويس وروح وهو الذي عليه العمل وبه قرأت وبه آخذ وانفرد صاحب المبهج بالإدغام عن ورش يعني من طريق الأصبهاني وكذا أبو العلاء عن الحمامي فخالف سائر الرواة عن الأصبهاني والله أعلم. في الغريب المصنف: من ذلك القَلِيبُ والسِّلاح والصَّاع والسِّكين والنَّعم والإزار والسِّرَاويل والأَضْحَى والعُرْس والعُنُق والسَّبيل والطّرِيق والدَّلْو والسّوق والعَسَل والعاتق والعَضُد والعَجُز والسَّلْم والفُلْك والمُوسى.
و تعلم مما قررناه في هذا الباب أن حصول ملكة اللسن العربي إنما هو بكثرة المحفظ من كلام العرب حتى يرتسم في خياله المنوال الذي نسجوا عليه تراكيبهم فينسج هو عليه و يتنزل بذلك منزلة من نشأ معهم و خالط عباراتهم في كلامهم حتى حصلت له الملكة المستقرة ف يالعبارة عن المقاصد على نحو كلامهم. ولا ترك الله له هاربًا ولا قاربًا أي صادرًا عن الماء ولا واردًا وشتَّت الله شعبه ومسح الله فاه أي مسحه من الخير ورماه بالذُّبحة: وهي وجع في الحلْق يكوى منه يُطَوِّق الحلْق ورماه الله الطُّشَأة وهو داء يأخذ الصبيان فيما التقت عليه الضلوع وسقاه الله الذَّيْفان. وعَطْعَطَ بالذئب: قال له عاطِ عاطِ. صعتر: الصَّعْتَرُ من البُقول، بالصاد، قال ابن سيده: هو ضرب من النَّبات، واحدته صَعْتَرَة، وبها كُنِي البَوْلانيُّ أَبا صَعْتَرَة. ليس عاماً إذ لم يره تعالى جميع الآيات، وإنما المعنى آياتنا التيرآها، فكانت الإضافة تفيد ما تفيده الألف واللام من العهد. وكثير من التي لها اسمانقد يسامح المتكلّم فيأخذ أحدهما أو كلّ واحد منهما بالقياس إلى الآخر ومنسوباإلى الآخر مدلولا عليهما باسميهما الدالّين على مجرَّد ذاتيهما، من غير أن يؤخذ اسميهما الدالّين عليهما من حيث لهما نوع الإضافة التي بها صار كلّ واحد منهما منسوبا إلى الآخر - كقولنا " ثور زيد "، فإنّه لا الثور ولا زيد يدلّ على نوع الإضافة التي لأجلها نُسب الثور إلى زيد.
طريق إبراهيم الطبري وهي الخامسة عنه من كتاب المستنير من طريقين: أبي علي العطار وأبي الشرمقاني قرأ بها عليهما ابن سوار وقرأ كلاهما على أبي إسحاق إبراهيم ابن أحمد الطبري. قال ابن مالك في كتاب الاعتضاد في معرفة الظاء والضاد: تتعين الظاء بافتتاح ما هي فيه بدال لا حاء معها وبكونها مع شين لا تليها إلا شمضه: ملك قلبه أو بعد لام لازمة دون هاء ولا عين مخففة ليس معها ميم إلا لضم ضخم ولضا ولضْلض: مهر في الدلالة أو بعد كاف لم تتصل براء لغير ذم ولا لزوم أو بعد جيم لا تليها راء ولا هاء ولا ياء لغير سمن إلا جضمًا: أكولًا وجمضًا: قمرًا وجوضى: مسجدًا وجضدًا: جلدًا وجضَّ عليه في القتال: حمل عليه. وإن زدت على سني القبط التامة يب سنة تكون من ممات الإسكندر الماقذوني ثم زدت على ذلك أربعمائة وأربعاً وعشرين سنة مصرية كان الذي يجتمع من ذلك هو سنو كتاب بطليموس الذي عمل عليه في استخراج الحركات وهو من أول ملك بختنصر الأول إلى السنة التي تنتهي إليها من سني القبط وأيامهم من السنة المستقبلة. واد بأرض أربل من ناحية أذربيجان في الجبال.
ويقال هو اللَّوَى الذي يَيْبَسُ في المعدة. قال الضرير: الصّعل: الدقيق، والسّام: شجر، والرُّبانيّ الذي يقعد فوق الدَّقَل فيتمخّر الرياح لأصحاب السّفن. والصنف الخامس يدعى وسط السماء الجنوبي وذلك إذا كانت الشمس والكوكب في وسط السماء وذلك على وجهين أحدهما أن يكون نهاراً والشمس فوق الأرض فلا يرى أو يكون ليلاً والشمس معه في وتد الأرض فلا يرى أيضاً. واحتمل أن يكون باللسان الذي كانسليمان يتكلم به، وكان عندها من يترجم لها، إذ كانت هي عارفة بذلك اللسان. والصَّلَعَةُ: موضع الصَّلَع من الرأس حيث يرى، وكذلك النَّزَعَة والجَلَحَة ونحوه رأيتهم يخففونه، ويجوز تثقيله في الشّعر على قياس الكَشَفَة والقَزَعَة فإنّها يثقّلان هكذا جاءت الرواية. صلع: جواهر طبيعية الصَّلَعُ: ذهاب شعر الرأس من مقدّمه إلى مؤخَّره، وإن ذهب وسطه فكذلك والنعت: أصلع وصلعاء، والجميع: صُلْع وصُلْعان . والصنيعة: ما اصطنعت من خير إلى غيرك. ما تتركب من قضيتين، وقيل: الشرطية، هو الذي يتوقف عليه الشيء ولم يدخل في ماهية الشيء ولم يؤثر فيه، ويسمى الموقوف بالمشروط، والموقوف عليه بالشرط، كالوضوء للصلاة، فإن الوضوء شرط موقوف عليه للصلاة، وليس بداخل فيها ولا يؤثر فيها. ع ن ص، ن ع ص، ن ص ع مستعملات ص ع ن، ع ص ن مهملان عنص: العُنْصُوَةُ: الخُصلة من الشّعر على تقدير ثُنْدُوة.
If you liked this post and you would certainly such as to obtain additional info pertaining to حيوان بحرف الراء kindly go to our own website.