هو نوع من الثدييات وينتمي لعائلة "ابن عرس" التي تتميز بلونها الرمادي ورأسها المخطط بالأبيض والأسود وكذلك جلدها السميك وشعرها الخشن الكثيف الذي يشبه الذئب الصغير وهو تتميز بجرأتها وذكائها الشديد. ويلحق بهذا الباب قولهم: مَعاب ومَعيب ومَمال مَميل ومَعاش ومَعيش وكذلك اللغو واللغا في الكلام واللَّعْو واللَّعا وهو الحريص والمَكْو والمَكا والنقْو والنَّقَا لكل عظم فيه مُخّ والأسْو والأسى من أسوت الجُرح إذا داويته والنجْو والنجَا من نجوْت جلد البعير عنه إذا سلخته. وفي الصحاح: خَسَأْتُ الكلبَ وخسأ الكلبُ بنفسه وأَدَأْتَ يا رجل وأَدَأْتُه أنا: أصبته بداء وأضاءت النار وأضأتها وشجَبَه الله: أهلكه وشجَب هو فهو شاجب أي هالك وعاب المتاعُ وعبته أنا وبَجَسْتُ الماءَ فانبجس: فجرَّته وبَجَس الماءُ بنفسه يَبجِس واجتبس أيضا بنفسه ودرس الرسمُ ودرسته الريحُ وطَمَس الطريق وطمسته وقمستُه في الماءِ وقَمَس بنفسه وغاض الماءُ وغاضه الله وأقَضَّ عليه المضجعُ أي تَتَرَّب وخَشُن وأقض الله عليه المضجعَ وهَبَط هُبُوطًا: نزل وهَبَطَه هَبْطًا وهَبَط ثمن السلعة: نقص وهَبَطْتُه أنا وفَاظَتْ نفسه وفاظ هو نفسَه أي قاءَها ووقفت الدابةُ ووقفتُها أنا ولاقَتِ الدواة ولِقْتها أنا وهاج الشيء: ثار وهاجه غيرُه وطاخ الرجلُ: تَلَطَّخَ بالقبيح وطاخه غيرُه وحَدَر جلد الرجل: وَرِم من الضرب وحَدَرْته أنا وحَسر البعير أعيا وحَسرْته أنا وظَأَرت الناقة: عطفت على البَوّ وظأرتها وقَطَر الماءُ وقطرته وكَرَّه وكَرَّ بنفسه وأخليْت أي خلوت وأخليت غيري.
وجَرام وجَريم، هوه النَّوى والتمر اليابس أيضا. وفي هذا دليل على نفوذ حكم العدو على عدوه في الله تعالى ونفوذ شهادته عليه ؛ لأنه أمر بالعدل وإن أبغضه ، ولو كان حكمه عليه وشهادته لا تجوحيوان بحرف ز فيه مع البغض له لما كان لأمره بالعدل فيه وجه. والتوبة في الشرع: الرجوع عن الأفعال المذمومة إلى الممدوحة، وهي واجبة على الفور، عند عامة العلماء، أما الوجوب فلقوله تعالى: "وتوبوا إلى الله جميعاً أيها المؤمنون". وهذه الأحاديث وما كان في معناها من حديث عمرو بن عبسة وغيره تفيدك أن المراد بها كون الوضوء مشروعا عبادة لدحض الآثام ؛ وذلك يقتضي افتقاره إلى نية شرعية ؛ لأنه شرع لمحو الإثم ورفع الدرجات عند الله تعالى. هو ترتيب أمور غير متناهية، وأقسامه أربعة: لأنه لا يخفي إما إن يكون في الآحاد المجتمعة في الوجود، أو لم يكن فيها، كالتسلسل في الحوادث والأول إما أن يكون فيها ترتيب أو لا، والثاني كالتسلسل في النفوس الناطقة، والأول إما أن يكون ذلك الترتيب طبيعياً كالتسلسل في العلل والمعلولات والصفات والموصفات، أو وضعياً كالتسلسل في الأجسام، والمستحيل عند الحكم الأخير دون الأولين.
واعلم أن كل ما ليس بمال، كالخمر والخنزير، فالبيع فيه باطل، سواء جعل مبيعاً أو ثمناً، وكل ما هو مال غير متقوم، فإن بيع بالثمن، أي بالدراهم والدنانير، فالبيع باطل، وإن بيع بالعرض، فالبيع في العرض فاسد، فالباطل هو الذي لا يكون صحيحاً بأصله، والفاسد هو الصحيح بأصله لا بوصفه، وعند الشافعي: لا فرق بين الفاسد والباطل. كَمَثَلِ الْكَلْب إنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ( وبلْعاء بن قيس: شاعر معروف والتَّيْهَاء: الفلاة وتَيْمَاءُ: موضع والتَّيْماء: الفلاة والتَّرْباء: التراب والثَّمْراء: هَضْبة بالطائف وثأْدَاء: اسم للأمة وفعلت الشيء من جَرَّائك: أي من أجلك وقد تقصر والجَلّاء: الأمر العظيم مثل: الجُلَّى والجَعْباء: اسم للدبر والجعداء: لقب لكِنْدة ويقال: بل لِبني العنبر بنِ عمرو بنِ تميم. والغوْغَاء: صغار الجراد وسِفْلة الناس وشيء يشبه البعوض إلا أنه لا يَعضّ والغدْراء: الحيوان بحرف حجارة وأرض غَدِرَة من ذلك والنَّفواء: اسم رجل أو لقب والفَيفاء: الفلاة والفَحْشاء: الفحش والقنعاء: موضع والقَفْعاء: نبت والسهباء: اسم بئر وأيضا اسم روضة معروفة وطور سَيْنا مثل سَيْناءَ روي بهما والسَّحْناء: اللون والهيئة ولين البشرة والسَّخْناء: السخانة والشَّحْناء: العداوة والهضّاء: الجماعة والخيل الكثيرة لأنها تَهِض مَنْ قاتلها أي تكسره وهَيْهَاء: زجر للإبل والْهلثَاء: الجماعة والهيجاء: الحرب والشرّ والوجْعاء: الدبر ووعْثاءُ السفر: شدته مأخوذ من الوعْث وهو الدهاس والمشي يشتد فيه وفي الذنوب مثله وقد أوْعَث القوم.
وفي الجمهرة: يقال: إنه لضُل أضلال أي ضال. وفي المقصور والممدود لابن السكيت: يقال: السَّوْءة السوأى. وفي التهذيب للتِّبريزي: يقال: حيوان بحرف ق قِيت وقُوت وحُور وحير جمع حوراء وعائط عُوط وعائط عِيط. قال القالي: سُموم وسِمام جمع سَمّ أحد ما اتفق في جمعه فُعُول وفِعَال. ثم رأيت في كتاب ليس لابن خالويه قال: ليس في كلامهم اسم ممدود جمع مقصورًا إلا ثمانية أحرف وهي صحراء وصحارَى وعذرَاء وعذارَى وصَلْفاء وصلافَى أرض غليظة وخَبْراء وخَبارَى أرض فيها نَدوة وسَبْتاء وسَباتَى أرض فيها خشونة وَوَحْفاء ووحَافَى أرض فيها حجارة ونَبْخاء ونَبَاخَى ونَفْخاء ونفاخى وكانت هذه المسألة سأل عنها سيف الدولة فما عرف أحد ممن بحضرته شيئا منها فقلت: أنا أعرف أسماء ممدودة تجمع بالقَصْر قال: ما هي قلت: لا أقولها إلا بألف دينار ثم ذكرت ذلك لأن الممدود يجمع على أفْعِلة: رداء وأردية والمقصور يجمع ممدودًا: رَحَى وأرحاء وقَفًا وأقفاء. هي سلالة معروفة بالازدواجية في الإنتاج، حيث تنتج البيض واللحم على حد سواء. هي إرادة إيصال الخير.
If you cherished this article and you would like to acquire more information relating to جواهر الطبيعة kindly pay a visit to our own web-page.