والمندعص: الشيء الميّت إذا انفسخ، شبه بالدِّعْص لورمه أو ضعفه. وفي معنى آخر: أضعفت الشيء إضعافاً، وضاعفته مضاعفة، وضعّفته تضعيفاً، وهو إذا زاد على أصله فجعله مثلين أو أكثر. والصَّدَقة: ما تصَدَّقْت به على مسكين، وقد تَصَدَّق عليه، وفي التنزيل: وتَصَدَّقْ علينا، وقيل: معنى تصدق ههنا تفَضَّلْ بما بين الجيّد والرديء كأَنهم يقولون اسمح لنا قبولَ هذه البضاعة على رداءتها أَو قلَّتها لأَن ثعلب فسر قوله تعالى: وجِئْنا بِبضاعةٍ مُزْجاةٍ فأَوْفِ لنا الكيلَ وتَصَدَّقْ علينا، فقال: مزجاة فيها اغماض ولم يتم صلاحُها، وتَصَدَّقْ علينا قال: فَضِّل ما بين الجيّد والرديء. وقال الأصمعي إذا خلفت عمان مصعدا فقد أنجدت فلا تزال منجدا حتى تنزل في ثنايا ذات عرق فإذا فعلت ذلك فقد أتهمت إلى البحر وإذا عرضت لك الحرار وأنت منجد فتلك الحجاز وإذا تصوبت من ثنايا العرج واستقبلك الأراك والمرخ فقد أتهمت وإنما سمي الحجاز حجازا لأنه حجز بين تهامة ونجد. بنو عضَل من أسد. يصنف الصقر ضمن مجموعة الطيور الجارحة والشرسة، حيث يبلغ طول الصقر 110 سنتي متر يمتلك في قدميه مخالب حادة للغاية وقوية، كما يتميز بأنه شديد القوة يلتقط الفريسة بواسطة المخالب التي يمتلكها في قدميه، موطنه الأصلي في دول أوروبا ولكن العديد من الصقور تستقر في آسيا وأفريقيا، يتميز الصقر الذكر بأنه يمتلك حدة في البصر، ويستطيع الطيران بسرعة فائقة تصنف الصقور إلي أكثر من ثلاثون نوع، يتغذى الصقر علي الأرانب والغزلان الصغيرة والحيوان بحرف الالفات التي لا تسطيع حماية نفسها.
5. يتغذى على الأسماك. ولا على مثال فَعَلْنَى سوى جَلَنْدَى: اسم رجل. والخيطان: التي لا شوك لها ولا ورق. الذكور عادة تتنافس على الإناث، وكثيرا ما تكون الذكور أكبر حجما وأكثر ألوانا من الإناث، فالطاووس الذكر يجر ذنبا طويلا من الريش الملون، يفتحه بشكل مروحة جذابة عندما يريد أن يلفت نظر الأنثى، التي تكون أقل بهرجة منه. وإنّي لهذا الحِمْل مضطلع، ولهذا الأمر مطُّلع، الضاد مدغمة في الطاء، وليس من المطالعة. ويقال: النساء أربع: جامعةٌ تجمعُ، ورابعةٌ تربَعُ، وشيطانٌ سَمَعْمَعٌ ورابعتُهُنَّ القَرْثَعُ فالجامعة الكاملة في الخصال تجمع الجمال والعقل والخير كله. والالتواءُ في أخلاق النساء وراثة عَلِقَتْهُنّ من الضِّلَع، لأنّها عوجاء. على حر ذريره وبلغ المعتضد ذلك فلم يظهر لأحد انه سمعه وامر بتخريب ما استعمره منها - نرجع الآن الا ما كنا فيه فنقول غن الجبل المشهور الذي ينتحل اسمه لغيره فانه كان فصا من ياقوت احمر على اقصى النهاية في النفاسة ذكر ابراهيم بن المهدي انه اشترى لبيه بثلثمائة الف دينار وكانت أكياسا لما نضد بعضها على بعض كالجبل وانه وهبه للهادي ووهب للرشيد الخاتم المعروف باسماعيل من زمردة لم ير مثلها وفيها ثقبة وطلب لها سنين ما يشابهها ليسد تلك الثقبة به حتى وجده بعد حين وعمل ما يهندم فيها واحضر الصواغ وصاغوا بين يديه خاتما وطلى المنحوت بمصطكي ليركبه في ثقبة الفص فوضعه الرشيد على كفه ينظر اليه معتبرا للمشابه بينهما فوقعت عليه ذبابة وتعلق برجلها وطارت وذهبت به فقال الرشيد - صدق الله تعالى في قوله (ضعف الطالب والمطلوب) ولما استخلف الهادي ودخل عليه الرشيد رأى الاسماعيلي في يده فحسده عليه وأراد ان يقترن بالجبل - وحين خرج من عنده أتبعه الفضل بن الربيع مع اسمعيل الاسود بان يبعث الاسماعيلي اليه وان لم يفعل فجئني برأسه - ولقه الربيع واخبره بالقصة فقال - والله لا أعطيه الا بيدي - فرجع مع الى ان بلغا الجسر فأخرجه من اصبعه وقال يا فضل أهو الاسماعيلي؟
وقد تختلف هذه الروائح بين أعضاء المجموعة الواحدة. وقد دل على صحة هذا التأويل قول عليه الصلاة والسلام في حديث عدي : "فإني أخاف أن يكون إنما أمسك على نفسه" هذا تأويل علمائنا. ويقال العَضَبُ يكون في أحد القرنين. وقال مرة: الصَّفَرِية أَول الأَزمنة يكون شهراً، وقيل: الصَّفَري أَول السنة. علض: العِلَّوْض: ابن آوى بلغة حمير، ولم يعرفه الضرير وغيره. عن ابن بويان من سبع طرق. تبدأ الدجاجات الصغيرة في وضع البيض من 5 أشهر ، ويعطي بيضًا يبلغ وزنه 60 جرامًا ، ويبلغ إنتاج البيض من هذا الصنف 180 بيضة سنويًا. خلد البحر: وله العديد من الأسماء الأخرى مثل خُلْدُ المَاءِ أو الپلَاتِيپُوسُ أو مِنقَارُ البَطَّة أو البُلْطُوس أو خُلْدُ المَاءِ بَطِّيِّ المِنقَارِ ، ينتمي هذا الحيوان بحرف القاف إلى فصيلة الثدييات وهو شبيه بشكل كبير للخلد البري إلا أنّ له منقار يشبه البطّة، يعيش هذا الحيوان في تسمانيا والسَّواحل الشرقيَّة من أُستُراليا على مقربةٍ من الأنهار والبُحيرات. يزود البشر الخيول المستأنسة بالطعام والماء والمأوى بالإضافة إلى الاهتمام من المتخصصين مثل الأطباء البيطريين والطيارين.
