بدائع الفوائد/المجلد الأول

by UweGavin4058820034138 posted Jan 21, 2025
?

단축키

Prev이전 문서

Next다음 문서

ESC닫기

크게 작게 위로 아래로 댓글로 가기 인쇄 수정 삭제

محمد بن إسماعيل البخاري قال الخليل: كلّما اضطرّوا إلى جماعة فَصَعُبَ عليهم واستُقبح ذهبوا به إلى هذه الجماعة، تقول: حمّام وحمّامات، كما يقولون: فلان من رجالاتِ الدّنيا. وقال أَبو عمرو: الحَوايا المَساطِحُ، وهو أَن يَعْمِدوا إلى الصَّفا فيحوون له تراباً وحجارة تَحْبِسُ عليهم الماءَ، واحدتها حَوِيَّة. قال موسى: فرس ضابع إذا كان يتبعُ أحد شقّيه، فَيَثْني عُنُقه، وهو أن يركض فيقدم إحدى رجليه.. المسألة السادسة: اختلف الكوفيون والبصريون فيما إذا تقدم أداة الشرط جملة تصلح أن تكون جزاء، ثم ذكر فعل الشرط ولم يذكر له جزاء نحو أقوم إن قمت فقال ابن السراج: الذي عندي أن الجواب محذوف يغني عنه الفعل المتقدم قال: وإنما يستعمل هذا على وجهين. و أدخل بثلاثة عشر في حروف الأوتار و أثبت ما خرج، و هو سين، و علم عليه من بيت القصيد، ثم أدخل مما يلي السين الخارجة بالباقي من دور ثلاثة عشر و هو واحد، فخذ مما يلى حرف سين من الأوتار فكان ب أثبتها و علم عليها من بيت القصيد. قال عرّام: الضَّبعة: اللحم الذي تحت العضُدِ مما يلي الإبط.


الدب القطبي - المفترس الأكثر دمويّة في القطب الشمالي وقيل: المعنى آيات بكمالها وأضاف الآيات إليه على حسب التشريف كأنه قال آيات لنا. ولما خرجت بنو إسرائيل من مصر أمرهم بجهاد أهل أريحاء من بلاد فلسطين فقالوا : لا علم لنا بتلك الديار ؛ فبعث بأمر الله اثني عشر نقيبا ، من كل سبط رجل يتجسسون الأخبار على ما تقدم ، فرأوا سكانها الجبارين من العمالقة ، وهم ذوو أجسام هائلة ؛ حتى قيل : إن بعضهم رأى هؤلاء النقباء فأخذهم في كمه مع فاكهة كان قد حملها من بستانه وجاء بهم إلى الملك فنثرهم بين يده وقال : إن هؤلاء يريدون قتالنا ؛ فقال لهم الملك : ارجعوا إلى صاحبكم فأخبروه خبرنا ؛ على ما تقدم. ويقال: فلان يَعْدو العِرَضْنةَ، وهو الذي يَسْبِقُ في عَدْوه، وهو يمشي العِرَضْنى إِذا مَشَى مِشْيةً في شقّ فيها بَغْيٌ من نَشاطه؛ وقول الشاعر: عِرَضْنةُ لَيْلٍ ففي العِرَضْناتِ جُنَّحا أَي من العِرَضْناتِ كما يقال رجل من الرجال. ل وفيها عن اليمين ازورار قال عزام بن الأصبع في قبلي أبلى جبل يقال له برثم وجبل يقال له تعار وهما جبلان عاليان لا ينبتان شيئا فيهما النمران كثيرة وليس قرب تعار ماء وهو من أعمال المدينة. ورأيت على حاشية كتاب ليس بخط بعض الأفاضل ما نصه: من هذا الباب عَزْلاء وعَزَالَى وجَلْواء وجَلاوَى والعَزْلاء فم المزادة الأسفل والجَلْواء: إن كانت بالجيم ففي الصحاح قال الكسائي: السماء جلواء أي مصحية وإن كانت بالحاء فهي التي تؤكل وفيها المد والقصر في المفرد وجمعها كمفردها: جمع المقصور حَلاوَى بالقصر وجمع الممدود حَلاواء بالمد.


قال زائدة: هو منّى مناب، أي: هو منّى على بعد ليس كلّ البعد. وقال بعضهم: العاصد في هذا البيت هو الميّت وهو خطأ. والعِضامُ: عسيب البعير وهو عظم الذّنب لا الهُلب، وأدني العدد: أَعْضِمَة، والجميعُ: العُضُم. والصَّفَّار: حيوان بحرف ا صانع الصُّفْر؛ وقوله أَنشده ابن الأَعرابي: لا تُعْجِلاها أَنْ تَجُرَّ جَرّا، تَحْدُرُ صُفْراً وتُعَلِّي بُرّا قال ابن سيده: الصُّفْر هنا الذهب، فإِمَّا أَن يكون عنى به الدنانير لأَنها صُفْر، وإِمَّا أَن يكون سماه بالصُّفْر الذي تُعْمل منه الآنية لما بينهما من المشابهة حتى سمي اللاَّطُون شَبَهاً. وقال الزمخشري: المعنى أنهمفي ظل نهارهم كله لا تصيبهم الشمس في طلوعها ولا غروبها مع أنهم في مكان واسع منفتح معرّض لإصابة الشمسلولا أن الله يحجبها عنهم انتهى. وأبْضَعْته بالكلام إبضاعاً، وهو أن تبيّن له ما تنازعه حتى تشتفي منه كائناً ما كان. وهو الذي في الكفاية الكبرى والمستنير والكامل وغاية أبي العلاء وغيرها ورواه صاحب المبهج من طريق الداجوني. و يلحق بهم أهل الذكاء و الكيس من أهل العمران لأنهم ينزعون بثقوب أذهانهم إلى مثل شأن الفقهاء من الغوص على المعاني و القياس و المحاكاة فيقعون في الغلط. والضِّبْعان: الذكر من الضِّباع، ويجمع على ضِبْعانات، لم يُرِدْ بالتاءالتأنيث، إنما هو مثل قولك: فلان من رجالات الدّنيا. والبِضْعُ من العدد ما بين الثلاثة إلى العشرة، ويقال: هو سبعة.


هو الهيئة الحاصلة للجسم بسبب إحاطة حدٍّ واحد بالمقدار، كما في الكرة، أو حدود، كما في المضلعات من المربع والمسدس. الجميل ههنا: الشّحم المذاب، شبه شعاع الشمس في البحر بدسم الشحم المذاب. ضرس: عبارة عن تركيب صلب شبه عظمي. والمفسر يحقق ويفصل. وذكر الحافظ أبو العلاء في غايته أن الصوري عن ابن ذكوان يخير بين تحقيق الهمزتين معا بلا فصل وبين تحقيق الأولى وتليين الثانية مع الفصل. ماعز : جواهر طبيعية حيوان من فصيلة الثدييات وأحد أنواع جنس الوعل ، فهو يستوطن الحياة في أعلى قمم الجبال والصحاري والسهول نظراً لأنه حيوان قوي تستطيع تحمل تقلبات المناخ وتغييرات درجة الحرارة والحياة في ظروف البيئة القاسية ، إذ أنه يتصف بالصلابة والجلد والقوة والخفة والسرعة والرشاقة ، ويعتبر من مصادر الثروة الحيوانية حيث يعتمد الإنسان على لحم وحليب هذا الحيوان كمصدر للتغذية ، إضافة إلى أن جلد الحيوان بحرف الصاد يدخل كأحد مكونات العديد من الصناعات. كما أنه الحرف الخامس عشر في الحروف الأبجدية للغة العربية. والعِصواد: جلبة في بلية.



For more info regarding حيوان بحرف ال ص visit our own web-site.

Articles

67 68 69 70 71 72 73 74 75 76