لسان العرب : صطر -

by ChristianeD5166564 posted Jan 21, 2025
?

단축키

Prev이전 문서

Next다음 문서

ESC닫기

크게 작게 위로 아래로 댓글로 가기 인쇄

General Mohamed Elwakeel طاجن: حيوان بحرف ي ثديي كبير الحجم يشبه الثور في المظهر والحجم، ويفضل العيش في جماعات كبيرة يقودها ذكر واحد. نص على ذلك أبو الفتح ابن شيطا وأبو طاهر بن سوار وأبو العز القلانسي وأبو محمد سبط الخياط وأبو علي البغدادي وأبو معشر الطبري وأبو محمد مكي بن أبي طالب وأبو العباس المهدوي والحافظ أبو العلاء الهمداني وغيرهم حتى بالغ أبو القاسم الهذلي في قرير ذلك رادا على أبي نصر العراقي حيث ذكر تفاوت المراتب في مده فقال ما نصه: وقد ذكر العراقي أن الاختلاف في مد كلمة واحدة كالاختلاف في مد كلمتين قال ولم أسمع هذا لغيره وطالما مارست الكتب والعلماء فلم أجد أحدا يجعل مد الكلمة الواحدة كمد الكلمتين العراقي بل فصلوا بينهما، انتهى. ولما وقف أبو شامة رحمه الله عل كلام الهذلي رحمه الله ظن أنه يعحيوان بحرف ني أن في المتصل قصرا فقال في شرحه: ومنهم من أجرى فيه الخلاف المذكور في كلمتين ثم نقل ذلك عن حكاية الهذلي عن العراقي وهذا شيء لم يقصده الهذلي ولا ذكره العراقي التفاوت في مده فقط وقد رأيت كلامه في كتابه الإشارة في القراءات العشر كلام ابنه عبد الحميد في مختصرها البشارة فرأيته ذكر مراتب المد في المتصل والمنفصل ثلاثة: طولى. لم يختلف عليه في ذلك.


أما الذي بعده متحرك من المتفق على الاستفهام فيه فهو حرفان أحدهما (أألد) في هود. وقال علماؤنا : حرمة المالك عليه باقية لم تنقطع عنه ، ويد السارق كلا يد ، كالغاصب لو سرق منه المال المغصوب قطع ، فإن قيل : اجعلوا حرزه بلا حرز ؛ قلنا : الحرز قائم والملك قائم ولم يبطل الملك فيه فيقولوا لنا أبطلوا الحرز. وأشبعها الباقون واختلف عن قالون وابن وردان في اختلاس كسرة الهاء من (ترزقانه) فأما قالون فروى عنه الاختلاس أبو العز القلانسي في كفايته وأبو العلاء في غايته وغيرهما عن أبي نشيط ورواه في المستنير عن أبي علي العطار من طريق الفرضي عن أبي نشيط والطبري عن الحلواني ورواه في المبهج من طريق الشذائي عن أبي نشيط ورواه في التجريد عن قالون من قراءته على الفارسي يعني من طريق أبي نشيط والحلواني وروى عنه الصلة سائر الرواة من الطريقين وهو الذي لم تذكر المغاربة سواه. وبقي من المتحرك الذي قبله متحرك حرف واحد وهو (ذلك لمن خشى ربه) وانفرد أبو بكر الخياط عن الفرضي من طريق أبي نشيط عن قالون فيما حكاه الهمداني عنه باختلاس ضمة الهاء يعني حالة الوصل بالبسملة إذ لا يتأتى ذلك إلا في هذه الحالة وكذلك ذكره ابن سوار عن الفرضي وسائر الرواة من جميع الطرق على الصلة وبذلك قرا الباقون.


وضمها مع الصلة ابن كثير والحلواني عن هشام وأسكنها حمزة من غير طريق أبي حمدون ونفطويه كما تقدم وكسر الهاء الباقون وحيوان بحرف اختلسها منهم قالون وهبة الله بن جعفر وابن هارون الرازي كلاهما عن ابن وردان وابن ذكوان إلا أنه بالهمزة كما تقدم. وسكن الهاء من (يره) في "البلد" الداجوني عن هشام. وسكن الهاء في الموضعين من (إذا زلزلت) هشام من جميع طرقه إلا ما انفرد به الكارزيني من طريق الحلواني فيما ذكره المبهج أنه أشبعها. وسيأتي تعيين قدر المرتبة في المنفصل وقد ورد عن خلف عن سليم قال أطول المد عند حمزة المفتوح نحو (تلقاء أصحاب. وقد أجمع الأئمة على مد نوعي المتصل وذي الساكن اللازم وإن اختلفت آراء أهل الأداء أو آراء بعضهم في قدر ذلك المد على ما سنبينه مع إجماعهم على أنه لا يجوز فيهما ولا في واحد منهما القصر واختلفوا في مد النوعين الآخرين وهما المنفصل وذو الساكن العارض وفي قصرهما. المتصل نحو (أولئك، أولياء، يشاء الله، والسوأى، ومن سوء، ولم يمسهم سوء، ويضيء، وسيئت) ونحو (بيوت النبئ) في قراءة من همز. نسرد اليوم أسماء حيوان بحرف الظاء والمعلومات الهامة لكل اسم، حيث أنه من الحروف المميزة والتي يختلف نطقها من شخص لآخر ويُصنف بكونه أحد الحروف اللثوية في اللغة العربية الهجائية، ومن خلال موضوع اليوم يمكننا طرح كل هذا بشكل مُفصل أكثر وللتعرّف على ذلك يمكنكم متابعتنا حتى السطور الأخيرة.


وإذا ذكره في جامعه وزاد في المتصل والمنفصل جميعا مرتبة خامسة هي أطول من الأولى لمن سكت على الساكن قبل الهمزة وذلك من رواية أبي بكر طريق الشموني عن الأعشى عنه ومن رواية حفص طريق الأشناني عن أصحابه عنه ومن غير رواية خلاد عن حمزة ومن رواية قتيبة عن الكسائي لأن هؤلاء إذا مدوا المد المشبع على قدر المرتبة الأولى يريدون التمكين الذي هو قدر السكت. واختلف عن أبي بكر فروى عنه كذلك أبو حمدون عن يحيى بن آدم. وأما ابن وردان فروى عنه الاختلاس أبو بكر محمد ابن أحمد بن هارون الرازي ونص عليه الأستاذ أبو العز القلانسي في إرشاديه وروى عنه سائر الرواة والإشباع وبذلك قرأ الباقون. جملة حالية، والظاهر أن ذا الحال هو القائلأي يراجعه الكلام في إنكاره البعث، وفي إشراكه بالله. وهي في ذلك على قسمين: (أحدهما) أن يكون معها في كلمة واحدة ويسمى متصلا (والثاني) أن يكون آخر كلمة والهمزة أول كلمة أخرى ويسمى منفصلا. والمد في هذا الباب هو عبارة عن زيادة مط في حرف المد على المد الطبيعي وهو الذي لا يقوم ذات حرف المد دونه. ووجه المد لأجل الهمز. وانفرد عنه أبو الحسين الخبازي فيما ذكره الهذلي بالإشباع يعني مع الهمز وأحسبه وهما. ويقال: عَضَّه وعَضَّ به وعَضَّ عليه وهما يَتعاضّانِ إِذا عَضَّ كل واحد منهما صاحبه، وكذلك المُعاضَّةُ والعِضاضُ.


Articles

74 75 76 77 78 79 80 81 82 83