وروي أنه جهل كيف يقتله فجاء إبليس بطائر - أو حيوان بحرف الفاء غيره - فجعل يشدخ رأسه بين حجرين ليقتدي به قابيل ففعل ؛ قال ابن جريج ومجاهد وغيرهما. والحليفان: أسد وطيء والصِّمَّتان: زيد ومعاوية ابنا كلب والأغلظان: عوف بن عبد الله وقريظ بن عبيد بن أبي بكر والصريرتان كعب بن عبد الله وربيعة ابن عبد الله وإذا كان بطنان من الحيّ أشهر وأعرف فهما الروقان والفرعان والمسمعان: عامر وعبد الملك ابنا مالك بن مسمع ولم يكن يقال لواحد منهما مسمع ولكن نُسِبا إلى جدّهما بغير لفظ النسبة المعروفة التي تشدد ياؤها ومثله الشَّعْثمان وهما من بني عامر بن ذُهل ولم يكن يقال لواحد منهما شَعْثم ولكن نسبا إلى شعْثم أبيهما وهما شعْثم الأكبر حارثة بن معاوية وشَعثم الصغير شعيب بن معاوية. قال القاضي أبو بكر بن العربي رضي الله عنه : فركب على هذا سفاسفة المفتين أن نية الصلاة تتخرج على القولين ، وأوردوا فيها نصا عمن لا يفرق بين الظن واليقين بأنه قال : يجوز أن تتقدم فيها النية على التكبير ؛ ويا لله ويا للعالمين من أمة أرادت أن تكون مفتية مجتهدة فما وفقها الله ولا سددها ؛ اعلموا رحمكم الله أن النية في الوضوء مختلف في وجوبها بين العلماء ، وقد اختلف فيها قول مالك ؛ فلما نزلت عن مرتبة الاتفاق سومح في تقديمها في بعض المواضع ، فأما الصلاة فلم يختلف أحد من الأئمة فيها ، وهي أصل مقصود ، فكيف يحمل الأصل المقصود المتفق عليه على الفرع التابع المختلف فيه!
يختلف عن باقي الطيور، فهو يلد ولا يبيض. قال إذا أردت أن تعرف الظل من قبل الارتفاع فاعرف وتر الارتفاع ووتر ما يبقى لتمام الارتفاع إلى سعين ثم افرض أجزاء المقياس كم شئت واضرب وتر تمام الارتفاع في أجزاء المقياس فما بلغ فاقسمه على وتر الارتفاع فما خرج فهو مقدار انبساط الظل وامتداده على بسيط الأرض بالمقدار الذي تكون به أجزاء المقياس تلك الأجزاء. وسَمادِيرُ العين: ما يراه المغمَى عليه من حُلم. ومما يستدرك عليه برنجاسف بالكسر و يقال باللام بدل الراء ضرب من القيصوم يقرب من الافسنتين وقد ذكره المصنف فى ح ب ق انظره اذار اه. وقال أبو حنيفة : لا قطع عليه. وفي نوادر أبي عمرو الشيباني: النماسي: الدواهي لا يعرف لها واحد والحراسين: العجاف المجهودة من الإبل ما سمعت لها واحدًا. وقد توجد سائر المقولات منها ما ينطوي فيه المشار إليه الذي لا في موضوع وليس بمشتقّ من مصدر. فإن كان الوتد الذي قبله السابع فخذ البعد الذي بين الدرجة التي تسير منها وبين درجة الوتد السابع فانسب ذلك من نصف قوس النهار وخذ بقدر تلك النسبة من فضلة الفضلتين فما كان فهو الحاصل فاحفظه ثم انظر فإن كانت الفضلة الثانية أكثر من الفضلة الأولى فانقص الحاصل من الفضلة الثانية وإن كانت الفضلة الثانية أقل من الفضلة الأولى فزد الحاصل عليها فما كان من الفضلة الثانية بعد الزيادة عليها أو النقصان منها فهو عدد درجات التسيير وهي الأجزاء المعدلة الممزوجة من مطالع البلد والفلك المستقيم.
طائر الضحاك: يعود سبب تسميته إلى صوته المميز الذي يشبه الضحكات وهو من الطيور التي تستقر في غابات أستراليا الواسعة. أوزه :وفي حديثنا عن الأوز يجب معرفة أنه ينتمي ويندرج تحت فصيلة الطيور فهو يعتبر طائر متميز للغاية. وفي أمالي ثعلب: الهَزَائز: الشدائد ولم يسمع لها بواحد. وإتما لها صُلْب واحد. وقد ذكر أيضاً أن الأجزاء التي بعدها عن نقطتي المنقلبين وهما رأس السرطان ورأس الجدي بعد واحد في الجهة المتقدمة والجهة المتأخرة التي تتلو من أجزاء البروج ينظر بعضها إلى بعض وتستوي في القوة لأن نهار كل واحد منهما مساو لنهار الأخر. وقد تتغير جهاتها على طول الزمان فتصير الشمالية منها جنوبية والجنوبية منها شمالية فمن هذه الكواكب الشمالية في صور البروج وغيرها كواكب الحمل وهي يج كوكباً وفيه الشرطان وهما على قرنيه والبطين وهي على أليته ثم كواكب الثور وهي لج كوكباً فالثريا على قرنه والدبران على ظهره ثم التوءمان وكواكبهما يح وفيه مقدم الذراعين والهقعة والهنعة ثم السرطان وكواكبه ط وفيه النثرة. وقد يقال أيضا الجواهر على الحجارة التي إذا سُبكت وعولجت بالنار حصل عنها ذهب وفضة أو حديد أو نحاس، فهي بوجه مّا من موادّ وهذه هيولاتها. عقد ابن السكيت لذلك بابًا في كتابه المسمى بالمثنى والمكنى والمبني والمواخي والمشبه والمنحل فقال: قال الأصمعي: يقال ألقاه في لَهَوات الليث وإنما له لهَاة واحدة وكذلك وقع في لَهَوات الليث وقالوا: هو رجل عظيم المناكب وإنما له مَنْكِبان وقالوا: رجل ضخم الثَّنادى والثَّنْدُوَة: مَغْرِز الثَّدْى ويقال: رجل ذوا أليَات ورجل غليظُ الحواجب شديد المرافق ضَخْم المنَاخر ويقال: هو يمشي على كَراسيعه وهو عظيم الْبَآدل والْبأدَلة أصل لحم الفخذ مهموزة وقال ابن الأعرابي: البأدلة: لحم أصل الثدي وإنه لغليظ الوَجنات وإنما له وَجْنتان وامرأة ذات أوراك.
والخُنْظاوان: هُضَيبتان واليَتِيمان: جرْعتان ببطن واد يقال له المصر والحِرْمان: واديان والشاغبان: واديان والأصَمَّان: أصَمَّ الجَلْحَا وأصمَّ السَّمُرة في دار بني كلاب والبَرَّتان: هضبتان لبني سليم وثريان: جبيلان ثَمّ والبَرُودَان جبلان في النبر وبَدْوَتان: جبلان - مُنَكَّران مثل عَمَايتيْن في بلاد بني عُقَيل ودَهْوان: غائطان لهم وحَوْضَتان: جبلان وذِقَانان: جبلان وأُحامران والخُلشْعتان: جُبَيلان والرضمتان: هُضَيبتان بالحوأب والخمَّتان: أرثمتان وشِراءان: جبلان وبَرَّتان: هُضَيْبَتَان في خَنْثَل والفَرْدان: قريتان مشرفتان من وراء ثنية ذاِت عرق والعَنَاقان: جبلان وهدابان: تُلَيْلان بالشَّيء وشَعْفَان: تُلَيْلان به أيضا والذِّئبذتان: قَلِيبان في حَرَّة بني هلال وطبيان: جبلان والضَّريبتان: واديان وصَاحَتان: جبلان والأرْمَضان: واديان وعَسِيبان: جبلان والعَمْقان: واديان وحَماطان: جبلان. والشِّيقان: أُبَيْرِقان من أسفل وادي خَنْثَل والقريتان على مراحل من النِّباج وهما قرية بأسفل وادي الرُّمة كانت لَطسْم وجَدِيس وأَبرقا جحر: منزل من طريق البصرة إلى مكة والحِميَان: حِمَى ضَرِيّة وحِمى الرَّبَذَة ورَامتان: على طريق البصرة إلى مكة ونَخْلتان: واديان بِتهامة نَخْلة اليمانية ونَخْلة الشامية وأَبانان: جبلان أبان الأبيض وأبان الأسود والعِرْقَتان: جَرْعاوان في أسفل بني أسد والأنعمان: قريتان دون كُبَر جبل والبيضتان: هَضْبتان حذاء بُغَيبِغ جبل والرمانتان: هَضْبتان في بلاد عبس والشعريان: جبلان بِحَرَّة بني سليم وألْيتان: هُضَيبتان بالحَوْأَب والنُّميرتان: هُضَيبتان على فرسخين منه والعَلَمان: جبلان وطِخْفَتان: جبلان. وفي الجمهرة: البُرَيكان: أخوان من فُرْسان العرب، قال أبو عبيدة: وهما بَارك وبُرَيك.
If you loved this article and also you would like to be given more info relating to حيوان بحرف الزين nicely visit the page.