النشر في القراءات العشر/الجزء الأول

by CyrilMacomber7287 posted Jan 21, 2025
?

단축키

Prev이전 문서

Next다음 문서

ESC닫기

크게 작게 위로 아래로 댓글로 가기 인쇄

اسم حيوان بحرف ن النون - موقع رؤية ووافقهم على ذلك في المفتوحتين خاصة قالون والبزي وحيوان بحرف سهلا الأولى من المكسورتين ومن المضمومتين بين بين مع تحقيق الثانية. ثم قال: "ولم يرو عنه" يعني عن قالون (قلت) قد قرأت به عنه وعن البزي من طريق الإقناع وغيره وهو مع قوته قياسا ضعيف رواية، وذكره أبو حيان، وقرأنا به على أصحابه عنه، وسهل الهمزة الأولى منهما بين بين طردا للباب جماعة من أهل الأداء وذكره مكي أيضا وهو الوجه الثاني في الشاطبية ولم يذكره صاحب العنوان عنهما كلا من الوجهين ابن بليمة وأما (للنبئ والنبئ) فظاهر عبارة أبي العز في كفايته أن تجعل الهمزة فيهما بين بين في مذهب قالون. ورواه نصا عنه محمد بن سعيد ومحمد بن عيسى ورواه الجمهور عن خلاد بالإظهار وبه قرأ الداني عن أبي الحسن بن غلبون واختار الإدغام وقال في التيسير وبه آخذ. فكذا ينبغي في القياس أئمة (قلت) يشير إلى أن أصلها أأيمة على وزن أفعله جمع إمام فنقل حركة الميم إلى الهمزة الساكنة قبلها من أجل الإدغام لاجتماع المثلين فكان الأصل الإبدال من أجل السكون ولذلك نص أكثر النحاة على إبدال الياء كما ذكره الزمخشري في المفصل قال أبو شامة ووجهه النظر إلى أصل الهمزة وهو السكون وذلك يقتضي الإبدال مطلقا. وأما عروض الثلثة كواكب العلوية أعنيهم زحل والمشتري والمريخ فإنها تقارب ما وجدناه من الأقدار في كتاب بطليموس فأقررناها بحالها في تعرف عروضها وأما الزهرة وعطارد فإننا وجدنا في عروضها اختلافاً كثيراً وقع فيما نرى من قبل ما يعمل به في معرفة العرض فغيرنا مأخذ العمل الذي وجدناه لهما في كتاب بطليموس إلى ما رأيناه يقارب ويوافق ما نجد من عرحيوان بحرف ضهما بالرصد.


فقال ابن حبي في باب شواذ الهمز من كتاب الخصائص له: ومن شاذ الهمز عندنا قراءة الكسائي (أئمة) بالتحقيق فيها فالهمزتان لا تلتقيان في كلمة واحدة إلا أن يكون عينين نحو (سال وسار وجار) فأما التقاؤهما على التحقيق من كلمتين فضعيف عندنا وليس لحنا ثم قال ولكن التقاؤهما في كلمة واحدة غير عينين لحن إلا ما شذ مما حكيناه في خطاء وبابه (قلت) ولما ذكر أبو علي الفارسي التحقيق قال: وليس بالوجه لأنا لا نعلم أحدا ذكر التحقيق في آدم وآخر ونحو ذلك. وسائر الباب وذلك الشبه إنما يكون في حالة التحقيق أو التسهيل بين بين أما حالة الإبدال فإن ذلك يمتنع أصلا وقياسا ولم يرد بذلك نص عمن يعتبر وإن كان ظاهر عبارة بعضهم. في اللغة: الدعاء، وفي الشريعة: عبارة عن أركان مخصوصة، وأذكار معلومة، بشرائط محصورة في أوقات مقدرة، والصلاة أيضاً: طلب التعظيم لجانب الرسول، ﷺ، في الدنيا والآخرة. الأنبات فيه، وهذا إشارة إلى التزهيد في الدنيا والرغبة عنها وتسلية للرسول ﷺ عن ما تضمنته أيديالمترفين من زينتها، إذ مآل ذلك كزله إلى الفناء والحاق.


كمية إنتاجه للبيض كبيرة، ويضع بيضه عند بلوغه من العمر 8 أشهر، ومعدّل إنتاجه للبيض يصل إلى مئة وخمسين بيضة أو مئة وثمانين بيضة، ويعتبر موسم الشتاء هو موسم الذروة لوضع البيض. فإذا عرفت هذين الزمانين المرئيين أعني زمان الابتداء وزمان الانجلاء فاضرب ذلك في الجزء من ساعة الذي حصل لزمان الابتداء المعدل في مسير القمر المختلف في الساعة فما حصل فزده على موضع القمر لوقت الابتداء المطلق إذا كان زمان الابتداء المرئي بعد الزمان المطلق وانقصه منه إذا كان قبله وافعل في حركة العرض مثل ذلك وكذلك تضرب الجزء من الساعة الذي حصل للانجلاء في مسير القمر وتزيده على مكان القمر وعلى حركة العرض في وقت الانجلاء المطلق إذا كان وقت الانجلاء المرئي بعد وقت الانجلاء المطلق وتنقصه منها إذا كان قبله فما بلغ موضع القمر وحركة العرض بعد الزيادة أو النقصان في كل واحد من الزمانين فهو موضعه فيه فأقم الطالع واعرف اختلاف منظر القمر في العرض عند ذلك على تلك الجهة واعرف عرض القمر أيضاً في كل واحد من الزمانين وجهته حتى تعلم عرض القمر المرئي في كل واحد من الزمانين على ذلك الرسم واحفظه. ثم إن الزمخشري خالف النحاة في ذلك واختار تسهيلها بين بين عملا بقول من حققها كذلك من أئمة القراء فقال في الكشاف من سورة التوبة عند ذكر أئمة.


واختلف عنهم في كيفية تسهيلها فذهب الجمهور من أهل الأداء إلى أنها تجعل بين بين كما هي فحيوان بحرف ي سائر باب الهمزتين من كلمة وبهذا ورد النص عن الأصبهاني عن أصحاب ورش فإنه قال: أئمة بنبرة واحدة وبعدها إشمام الياء. قال فأما من يرى ذلك وهو مذهب أئمة القراء فلا يكون إلا بين بين لما ذكرناه انتهى. واختلف عنهما في (بالسوء إلا، وللنبي إن أراد، وبيوت النبي إلا. في البقرة (هؤلاء إن كنتم) وفي النساء (من النسا إلا) في الموصعين. وفي هود (ومن وراء إسحاق) وفي يوسف (بالسو إلا) وفي الإسراء و ص: (هؤلاء إلا) وفي النور (على البغا إن) وفي الشعراء (من السما إن كنت) وفي السجدة (من السما إلى) وفي الأحزاب (من النسا إن اتقيتن) وفيها: (ولأبنا اخوانهن) وفي سبأ (من السما ان) وفيها (هؤلا إياكم) وفي الزخرف (وفي السما إله). وذهب آخرون منهم إلى أنها تجعل ياء خالصة نص على ذلك أبو عبد الله بن شريح في كافيه وأبو العز القلانسي في إرشاده وسائر الواسطيين وبه قرأت من طريقهم قال أبو محمد بن مؤمن في كنزه: إن جماعة من المحققين يجعلونها ياء خالصة وأشار إليه أبو محمد مكي والداني في جامع البيان والحافظ أبو العلاء والشاطبي وغيرهم أنه مذهب النحاة (قلت) وقد اختلف النحاة أيضا في تحقيق هذه الياء أيضا وكيفية تسهيلها.



If you treasured this article and also you would like to receive more info relating to حيوان بحرف ن kindly visit the webpage.

Articles

70 71 72 73 74 75 76 77 78 79